Monday 25 June 2012

خفايا وأسرار تهريب الأرشيف اليهودي العراقي الى إسرائيل



خفايا وأسرار تهريب الأرشيف اليهودي العراقي الى إسرائيل 
منظمة عراقيون ضد الفساد
تنسى لمنظمة عراقيون ضد الفساد فرصة خاصة لمقابلة أحد السادة المسؤولين في هيئة الاثار والتراث لدى زيارته لأحد الدول الغربية وقد طرحت عليه المنظمة عدة اسئلة حول ما يدور في الوسط الاعلامي السياسي بين الحين والاخر حول لغز وطريقة اختفاء وتهريب الارشيف اليهودي العراقي الى إسرائيل فقد اجاب مشكورآ السيد المسؤول على تساؤلات المنظمة حول هذا الموضوع بقوله لنا :" حسب المعلومات التي توفرت سابقآ لنا والمؤكدة لي شخصيآ فأن كل من :
1: السياسي العراقي الكردي برهم صالح : وقد تم تقديم مقابل تعاونه خدمه له في حصوله على منصب رئيس وزراء ما يسمى باقليم كردستنان بعد ان كان مرفوض بصورة كلية من قبل مسعود البرزاني والان يتم تهيئته لغرض اعطائه منصب رئيس الجمهورية بعد رحيل جلال الطالباني او بعد تقديم استقالته من منصبه بسبب مرضه وكبر سنه .
2: المدعو مصطفى الكاظمي مدير مشروع ما يسمى بالتاريخ الشفهي المصور لمؤسسة الذاكرة العراقية : حصل على دعم مالي كبير لغرض افتتاح مؤسسة اعلامية له .
3: رجل الدين المعمم السيد حسين إسماعيل الصدر : علاقته أكثر من جيدة مع بعض مسؤولين الكيان الصهيوني ويرغب بتقديم دعم له من خلال تدخلهم بصورة مباشرة لدى البريطانيين والامريكان لغرض أن يكون مرجع أعلى للطائفة الشيعية بعد رحيل السيد السيستاني .
4: بعض من الخلايا السرية لزمرة أحمد الجلبي والتي استعان بهم جهاز الموساد الاسرائيلي لغرض جمع المعلومات والتحري والقيام بالتصفيات الجسدية والاغتيالات .
كل هؤلاء وغيرهم  شاركوا بصورة أكثر من فعالة وحيوية لغرض تأمين نقل الارشيف اليهودي العراقي الى إسرائيل  وعن طريق تركيا ثم الى تل أبيب بطائرة خاصة وجميعهم قبضوا ثمن تهريبهم لهذا الارشيف اليهودي العراقي وخاصة الاسماء الثلاث الاولى كان لهم دور فعال وتنسيق على اعلى المستويات مع جهاز الموساد الاسرائيلي حتى ان معظم الارشيف كان موجود في منزل رجل الدين حسين اسماعيل الصدر طيلة مدة اكثر من اربعة اشهر لحين تامين نقله الى تركيا ومن ثم تل ابيب  ".
معآ يد بيد ضد الفساد !

Wednesday 13 June 2012

وزير التعليم (علي الأديب) يستولي على رصيف شحن وباخرة في ماليزيا بدعم من حكومة(نوري المالكي) ووزير النقل (هادي العامري) يقبض عمولته السنوية؟!


وزير التعليم (علي الأديب) يستولي على رصيف شحن وباخرة في ماليزيا بدعم من حكومة(نوري المالكي) ووزير النقل (هادي العامري) يقبض عمولته السنوية؟!
منظمة عراقيون ضد الفساد
علمت " منظمة عراقيون ضد الفساد " من مصدر مسؤول مطلع في وزارة النقل في حكومة (نوري المالكي) بأن :" وزير التعليم العالي والبحث العلمي (علي الأديب) قد أستولى وبطرق إحتيالية قانونية وبمساعدة حكومية وتوجيه شخصي من قبل رئيس الحكومة الحالية (نوري المالكي) على رصيف شحن وباخرة في ماليزيا ؟! كانت حكومة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قد تعاقدت مع الحكومة الماليزية بتأجيرها لمدة 99 سنة , وعند استلام (علي الأديب) وزارة التعليم عقد في حينها جلسة سرية مع قيادات من (حزب الدعوة) لغرض العمل على كيفية الاستيلاء على رصيف الشحن والباخرة بعيدآ عن أعين الأحزاب المشاركة معهم بالحكومة , وحتى من دون أن يكون أي دور لوزارة النقل في أن تعود واردات هذا العقد إليها ؟! وإنما تقسم أرباح واردات هذه التجارة فيما بينهم , ويخصص قسم منها لتمويل نشاطات وفعاليات ومهرجانات وإعلام (حزب الدعوة)  وفعلآ تم أخذ الموافقة وبكتب رسمية صورية صادرة من قبل الحكومة ووزارة النقل , وقد تم التنسيق مع سفارة حكومة (المالكي) في ماليزيا من قبل سفيرتهم المدعوة ( امال موسى حسين) لغرض متابعة الموضوع وتكملة الاجراءات القانونية الشكلية مع الحكومة الماليزية وكذلك بإشراف مباشر وتنسيق سري من قبل السفارة الايرانية في ماليزيا وبعض قيادات الحرس الثوري لأنهم يستعملون هذه الباخرة لغرض الالتفاف على الحصار المفروض عليهم ويستوردون معدات وأجهزة تقنية حديثة من السوق الأسيوية على أساس أنها مصدرة الى العراق حسب بوليصة الشحن ".

ويوضح السيد المسؤول للمنظمة :" بأن جميع أزواج بنات (علي الأديب) يعملون حاليآ في الشحن البحري وتجارة المواد الغذائية والأجهزة المنزلية والمعدات الصناعية وتجارة السجاد الإيراني بين كل من ايران ودول جنوب شرق اسيا وهم المسؤولين الفعلين حاليآ عن رصيف الشحن والباخرة حيث تدر عليهم مئات الملايين من الدولارات سنويآ من خلال استغلالهم رصيف الشحن والباخرة وليس لوزارة النقل أي علاقة حاليآ لا من قريب ولا من بعيد عن رصيف الشحن والباخرة هذه , أما الواردات المالية فيتم تحويلها لحساباتهم في ايران وماليزيا وبعض دول الخليج العربي .

 أما وزير النقل الحالي (هادي العامري) فأنه يأخذ حصته من الارباح السنوية وتحول اليه سنويآ لحسابه الخاص في المصارف والبنوك الإيرانية لان لديه عدة حسابات مصرفية بأسماء ومهن وعناوين مختلفة من خلال جوازات السفر الرسمية التي يحملها , ومن ضمنها جواز سفره الإيراني وهذا الموضوع حسب علمي يخص جميع قيادات حزب الدعوة حاليآ ولا يقتصر على (العامري ) فقط لأنه لديهم عدة جوازات سفر ولكن بأسماء ومهن وعنوانين مختلفة ".

ثم يضيف السيد المسؤول لنا :" بأن مكتب المفتش العام في وزارة النقل يقف مشلول وعاجز كليآ عن فتح هذا الموضوع للتحقيق فيه لأنه مشترك بصورة مباشر بعمليات فساد كبرى في مناقصات ومشاريع سابقة كانت قد طرحتها وزارة النقل في فترات سابقة والفساد المالي والإداري وحتى الأخلاقي في وزارة النقل أصبح لا يطاق ولا يمكن السكوت عليه بعد الآن ".

مع يد بيد ضد الفساد !



Sunday 3 June 2012

إيقاف تعذيب المعتقلين في سجون ومعتقلات حكومة (نوري المالكي) لثلاثة أيام إذا فاز منتخب العراق على منتخب الاردن !!

إيقاف تعذيب المعتقلين في سجون ومعتقلات حكومة (نوري المالكي) لثلاثة أيام إذا فاز منتخب العراق على منتخب الاردن !!
منظمة عراقيون ضد الفساد
في اتصال عاجل وردنا قبل لحظات من قبل أحد السادة المسؤولين الافاضل يوضح فيه للمنظمة بأنه علم قبل بضعة ساعات صدور توجيهات شفهية عبر الهاتف من قبل أحد المسؤولين في الجهاز الامني الخاص لمكتب (نوري المالكي) لم يتسنى لي معرفة من هو في الوقت الحاضر وفي جلسة سمر ماجنة ليلية كانت البارحة يوم السبت وأمام عدد من الحاضرين معه في هذه الجلسة تعهد ومن باب النكته والرهان فيما بينهم بأنه سوف يصدر اوامره شخصيآ الى المسؤولين عن مراكز السجون والمعتقلات بإيقاف التعذيب اذا فاز العراق غدآ على الاردن حسب قوله ".
ثم يوضح لنا السيد المسؤول للمنظمة :" بأنه تبين لنا وخلال الساعات الماضية بأنه هذه المعتقلات التي صدرت الاوامر الى مسؤوليها بإيقاف التعذيب خلال مباريات اليوم عرفنا من هذه الأماكن والمراكز  كل من سجون ومعتقلات (جهاز مكافحة الارهاب) و (لواء بغداد / 56 ) و (لواء المثنى) و(قيادة عمليات بغداد) سيئي السمعة والصيت وذلك بإيقاف عمليات التعذيب بحق هؤلاء المواطنين العراقيين الابرياء لهذا اليوم فقط وتبدأ من بداية المباريات وإذا فاز العراق على منتخب الاردن سوف يتم تمديد هذه المدة ليوميين إضافيين لتصبح ثلاث ايام أما في حالة التعادل فيتم إيقاف التعذيب لهذا اليوم فقط وفي حالة الخسارة من المنتخب الاردني سوف يستمر التعذيب حسب المناهج اليومي له " .
يؤشر هذا الحدث على مدى وبشاعة ووضاعة ما وصل له هؤلاء من خلال جلسات السمر والمجون والتي تحول فيها هؤلاء المواطنين العراقيين المعتقلين الابرياء الى مجرد لعبة رهان وضيعة من قبل زمرة (حزب الدعوة) الحاكم بقيادة (نوري المالكي) والتي لم تحدث لهذا اليوم في التاريخ أو تؤشر لنا كتب السيرة عن وجود مثل نفس صيغة هذا الحدث في جميع دول العالم , ولكن هؤلاء أوجدوها اليوم في ظل حكمهم الطائفي الدموي الذي يرتكز على تصفية وإبادة ممنهجة لوجود الأخر.
وبدورها المنظمة تنشر هذا الخبر العاجل الذي وصلها وقبل انطلاق مباراة العراق والأردن  بحوالي عشرة دقائق !
معآ يد بيد ضد الفساد !