منصب محافظ ديالى يكشف حقيقة الوجه الطائفي المظلم لعمار الحكيم رقم 1 (عراقيآ) !! محفظتي أولآ؟
صباح البغدادي
رفض زعيم التيار الصدري مقتدي الصدر بشدة الانتقادات التي وجهها له رئيس المجلس الاسلامي (عمار الحكيم) بسبب دعمه قوائم سنية بمحافظة ديالى ومعتبرًا ذلك نكثًا بالاتفاق المعقود بينهما , ورد السيد الصدر مؤكدًا في الوقت نفسه : أن هذه الخطوة التي أتخذها كانت ضد الطائفية وانه يتمنى على ان يشغل منصب المحافظ بالمناطق الاخرى ذات الاغلبية السنية محافظ شيعي والعكس صحيح وان يكون المعيار الحقيقي خدمة المحافظ للمواطن وتحسين وضعه المعاشي وتوفير كافة الخدمات الحياتية له ومحاربة الفساد والمحسوبية !.
يكشف لنا هذا التوجه غير الوطني حقيقة الاخر الذي كان يخفي الوجه المظلم طوال الفترة الماضية وقبل انتخابات مجالس المحافظات من خلال الندوات والمؤتمرات التي كان يصرح بها بان تقديم الخدمات وفرص العمل للمواطن بغض النظر عن طائفته ومذهبه هو المعيار الحقيقي لإنجاح وإفشال اي قائمة في الانتخابات !!؟ ولكن منصب محافظ ديالى كشف حقيقة توجه هؤلاء الطائفي لأنهم يعتبرون ان كرسي رئاسة المحافظة مجرد غنيمة ليس إلأ بعيدآ عن أي روح للتسامح وإشراك الاخر وكان تنظيرهم مجرد دعاية انتخابية بائسة انطلت بسرعة على بعض السذج وذلك بالترويج بصورة بائسة جدآ وتفتقر لأدنى معايير المهنية والحيادية الموضوعية لأشخاص وقوائم معينة معروفين جيدآ لدى المجتمع العراقي لا يحملون *"الجنسية العراقية" لأنهم لم يولدون على أرض العراق وهم أنفسهم كان لهم دور مميز ومشهود في عمليات واسعة وممنهجة لتعذيب الاسرى العراقيين في معتقلات ومعسكرات الحجز المذهبية النازية التابعة للولي الفقيه وما شعارهم المرفوع من قبل قائمة (المواطن/محافظتي أولآ) والذي غيره العراقيين إلى شعار (محفظتي أولآ) له خير دليل على مدى بشاعة الوضع المأساوي المتردي الذي يعيشه هذا المواطن من خلال افتقاره الشديد لا بسط أنواع مقومات الحياة اليومية وبعد مرور عشر سنوات من عمر تربع هؤلاء أمراء الاحزاب ومسؤوليهم الفاسدين على عرش المسؤولية بفضل المحتل وسياط فتاوي المرجعية الاجنبية وعصابات احزاب الاسلام السياسي الطائفية !؟.
وشهادة للتاريخ موثقة صحفيآ ولكي لا ينسى المواطن العراقي ويطويها النسيان في خضم صراعه للبقاء على قيد الحياة وعلى سبيل المثال وليس الحصر فقد وصف (عمار الحكيم) ووسائل أعلامهم (المقروءة والمسموعة والمرئية) وتم نقل تصريحاته الوقحة بحق الشعب العراقي عندما هرول مسرعآ ومعتذرآ لهم عن ما قام به أهلنا في مدينة أم قصر بالتظاهر على حدودنا المصطنعة معهم وعلى الرغم من أنه ليس له أي منصب حكومي أو سياسي , ونشرت ما تسمى في حينها جريدة (الرأي الكويتية) في عددها الصادر ليوم الأربعاء 27 تموز 2005 ما نصه : " أجتمع عمار الحكيم العضو القيادي في المجلس الأعلى , ونقلت المصادر القيادية عن المسؤول العراقي قوله للشيخ محمد الصباح وزير الخارجية - أن متظاهرين الحدود هم رعاع ولا يمثلون العراقيين ولا يفهمون ترسيم الحدود والذي نقل بعدها امتنانه للحكومة الكويتية وتقديره لشعبها يسانده بالرأي النائب في مجلس الأمة الكويتي (البرلمان) المدعو (خالد العدوة) في تصريحه للصحيفة أعلاه : أن من قام بالاعتداء على قدسية الحدود الكويتية هم همج رعاع وحثالة الشعب العراقي ".
وقد أيدت في حينها رئاسة وزراء حكومة مستعمرة المنطقة الخضراء وإبراهيم الأشيقر (الجعفري) ما جاء بتصريحات المسؤولين الكويتيين حول الأراضي العراقية التي تم اقتطاعها لصالح الكويت ومن خلال الاتصالات الهاتفية التي جرت بين الجانبين على خلفية التوترات على الحدود والتصريحات المتكررة في الأسبوع الماضي من كلا الطرفين وقد تعهد لهم (عمار الحكيم) في زيارته بأنه سوف يرسل لهم وحدات خاصة عسكرية من فيلق بدر لغرض السيطرة على هؤلاء الغوغائيين والهمج الرعاع وحثالة البشر كما وصفوهم في تصريحاتهم !!؟, وهذا ما أكدته أيظآ ((جريدة الوطن)) في عددها الصادر ليوم الخميس 28 تموز 2005 :" أن مصادر عراقية خاصة أكدت للوطن أن تحركآ عراقيآ يجري ترتيبه الأن للسيطرة على الحدود العراقية المتاخمة للكويت بواسطة فيلق بدر التابع للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق التي يترأسها عبد العزيز الحكيم ".
وجه له الصحفي صباح الخفاجي في لقاء معه نشره موقع ايلاف الالكتروني السؤال التالي : هل صحيح ان لكم شركات تستحوذ على كل مشاريع الجنوب ؟ وقد أجاب بأنه :" أنا كنت واضحًا وحياتنا في النور كما قلت. انا لست معدوم الجاه أو الوجاهة، لا امتلك أساطيل او تجارة او عقارات او فنادق لا في العراق او في أي مكان آخر..لا املك سوى منزلاً في النجف، وبيتا صغيرًا في قم... امتلكته عندما لجأنا إلى إيران ولكن هذا البيت الصغير الذي يتحدث عنه يتسع لأكثر من 100 شخص وبشهادة من كان حاضرآ في حينها عندما يقوم والده بإلقاء المحاضرات والاجتماعات الدورية التي يعقدها لقيادات الحزب , ويتحدث المجتمع النجفي همسآ وخوفآ من البوح لان مصيرهم سوف يكون التصفية الجسدية حول الامبراطورية المالية الضخمة التي تشمل الاملاك والعقارات والشركات التجارية والأمنية التي يمتلكها داخل وخارج العراق ومنها علوة النجف وما جاورها من الابنية والعقارات والساحات اضافة إلى مؤسسة ما يسمى بـ(شهيد المحراب) وفروعها المنتشرة كالإخطبوط بكافة المدن والمحافظات العراقية وأخطرها الحسينيات وهي ذراع الغزو الثقافي والصوت الايراني داخل العراق ــ كما عبر عنها احدى الكتاب ــ وحجم الاموال التي يتم انفاقها من خلالها لغرض ترسيخ وجودهم في فكر المواطن العراقي المعدوم الفقير ورشوته بإعطائه بعض الملتزمات الحياتية البسيطة لغرض شراء صوته الانتخابي ليس إلأ وهذه المؤسسة هي في حقيقة الامر مجرد واجهة لمشاريع وتنفيذ استراتيجية فيلق القدس الايراني ولعلى ما صرح به السيد زياد نجل الاسير الاستاذ طارق عزيز عميد الدبلوماسيين العرب حول استيلائهم على منزلهم الوحيد وملكهم الشخصي وكذلك سيطرتهم المطلقة وامتلاكهم العقارات والمنازل والأراضي بمنطقة الجادرية المغلقة كليآ لهم ولعلى ما ذكرته صحيفة الاخبار العراقية بتاريخ الجمعة 20 اب 2010 في تصريح مسؤول الاعلام في شركة زين للاتصالات سعد الحسيني وفي معرض تصريحه حول الاعباء المادية التي تتحملها الشركة للحفاظ على مكاتبها وأبراج الاتصالات بأنهم يدفعون شهريآ عشرة ملايين دولار أمريكي الى شركة امنية خاصة تتبع لعمار الحكيم مما يؤدي الى ارتفاع اجور خدمتنا الهاتفية !! وما خفي كان أعظم وأخطر من خفايا وأسرار حقيقية هذه الامبراطورية المالية والأمنية ومدى خطورتها على بقاء العراق كدولة !.
جميع احزاب الاسلام السياسي الموجودة بالحكم لم تعد تعير مبدأ المواطنة أي أهمية تذكر لها فتم استبداله بمبدأ الولاء للطائفة والمذهب والمرجع والعشيرة وأن الولاء للوطن مجرد كذبة !!؟ .
يكشف لنا هذا التوجه غير الوطني حقيقة الاخر الذي كان يخفي الوجه المظلم طوال الفترة الماضية وقبل انتخابات مجالس المحافظات من خلال الندوات والمؤتمرات التي كان يصرح بها بان تقديم الخدمات وفرص العمل للمواطن بغض النظر عن طائفته ومذهبه هو المعيار الحقيقي لإنجاح وإفشال اي قائمة في الانتخابات !!؟ ولكن منصب محافظ ديالى كشف حقيقة توجه هؤلاء الطائفي لأنهم يعتبرون ان كرسي رئاسة المحافظة مجرد غنيمة ليس إلأ بعيدآ عن أي روح للتسامح وإشراك الاخر وكان تنظيرهم مجرد دعاية انتخابية بائسة انطلت بسرعة على بعض السذج وذلك بالترويج بصورة بائسة جدآ وتفتقر لأدنى معايير المهنية والحيادية الموضوعية لأشخاص وقوائم معينة معروفين جيدآ لدى المجتمع العراقي لا يحملون *"الجنسية العراقية" لأنهم لم يولدون على أرض العراق وهم أنفسهم كان لهم دور مميز ومشهود في عمليات واسعة وممنهجة لتعذيب الاسرى العراقيين في معتقلات ومعسكرات الحجز المذهبية النازية التابعة للولي الفقيه وما شعارهم المرفوع من قبل قائمة (المواطن/محافظتي أولآ) والذي غيره العراقيين إلى شعار (محفظتي أولآ) له خير دليل على مدى بشاعة الوضع المأساوي المتردي الذي يعيشه هذا المواطن من خلال افتقاره الشديد لا بسط أنواع مقومات الحياة اليومية وبعد مرور عشر سنوات من عمر تربع هؤلاء أمراء الاحزاب ومسؤوليهم الفاسدين على عرش المسؤولية بفضل المحتل وسياط فتاوي المرجعية الاجنبية وعصابات احزاب الاسلام السياسي الطائفية !؟.
وشهادة للتاريخ موثقة صحفيآ ولكي لا ينسى المواطن العراقي ويطويها النسيان في خضم صراعه للبقاء على قيد الحياة وعلى سبيل المثال وليس الحصر فقد وصف (عمار الحكيم) ووسائل أعلامهم (المقروءة والمسموعة والمرئية) وتم نقل تصريحاته الوقحة بحق الشعب العراقي عندما هرول مسرعآ ومعتذرآ لهم عن ما قام به أهلنا في مدينة أم قصر بالتظاهر على حدودنا المصطنعة معهم وعلى الرغم من أنه ليس له أي منصب حكومي أو سياسي , ونشرت ما تسمى في حينها جريدة (الرأي الكويتية) في عددها الصادر ليوم الأربعاء 27 تموز 2005 ما نصه : " أجتمع عمار الحكيم العضو القيادي في المجلس الأعلى , ونقلت المصادر القيادية عن المسؤول العراقي قوله للشيخ محمد الصباح وزير الخارجية - أن متظاهرين الحدود هم رعاع ولا يمثلون العراقيين ولا يفهمون ترسيم الحدود والذي نقل بعدها امتنانه للحكومة الكويتية وتقديره لشعبها يسانده بالرأي النائب في مجلس الأمة الكويتي (البرلمان) المدعو (خالد العدوة) في تصريحه للصحيفة أعلاه : أن من قام بالاعتداء على قدسية الحدود الكويتية هم همج رعاع وحثالة الشعب العراقي ".
وقد أيدت في حينها رئاسة وزراء حكومة مستعمرة المنطقة الخضراء وإبراهيم الأشيقر (الجعفري) ما جاء بتصريحات المسؤولين الكويتيين حول الأراضي العراقية التي تم اقتطاعها لصالح الكويت ومن خلال الاتصالات الهاتفية التي جرت بين الجانبين على خلفية التوترات على الحدود والتصريحات المتكررة في الأسبوع الماضي من كلا الطرفين وقد تعهد لهم (عمار الحكيم) في زيارته بأنه سوف يرسل لهم وحدات خاصة عسكرية من فيلق بدر لغرض السيطرة على هؤلاء الغوغائيين والهمج الرعاع وحثالة البشر كما وصفوهم في تصريحاتهم !!؟, وهذا ما أكدته أيظآ ((جريدة الوطن)) في عددها الصادر ليوم الخميس 28 تموز 2005 :" أن مصادر عراقية خاصة أكدت للوطن أن تحركآ عراقيآ يجري ترتيبه الأن للسيطرة على الحدود العراقية المتاخمة للكويت بواسطة فيلق بدر التابع للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق التي يترأسها عبد العزيز الحكيم ".
وجه له الصحفي صباح الخفاجي في لقاء معه نشره موقع ايلاف الالكتروني السؤال التالي : هل صحيح ان لكم شركات تستحوذ على كل مشاريع الجنوب ؟ وقد أجاب بأنه :" أنا كنت واضحًا وحياتنا في النور كما قلت. انا لست معدوم الجاه أو الوجاهة، لا امتلك أساطيل او تجارة او عقارات او فنادق لا في العراق او في أي مكان آخر..لا املك سوى منزلاً في النجف، وبيتا صغيرًا في قم... امتلكته عندما لجأنا إلى إيران ولكن هذا البيت الصغير الذي يتحدث عنه يتسع لأكثر من 100 شخص وبشهادة من كان حاضرآ في حينها عندما يقوم والده بإلقاء المحاضرات والاجتماعات الدورية التي يعقدها لقيادات الحزب , ويتحدث المجتمع النجفي همسآ وخوفآ من البوح لان مصيرهم سوف يكون التصفية الجسدية حول الامبراطورية المالية الضخمة التي تشمل الاملاك والعقارات والشركات التجارية والأمنية التي يمتلكها داخل وخارج العراق ومنها علوة النجف وما جاورها من الابنية والعقارات والساحات اضافة إلى مؤسسة ما يسمى بـ(شهيد المحراب) وفروعها المنتشرة كالإخطبوط بكافة المدن والمحافظات العراقية وأخطرها الحسينيات وهي ذراع الغزو الثقافي والصوت الايراني داخل العراق ــ كما عبر عنها احدى الكتاب ــ وحجم الاموال التي يتم انفاقها من خلالها لغرض ترسيخ وجودهم في فكر المواطن العراقي المعدوم الفقير ورشوته بإعطائه بعض الملتزمات الحياتية البسيطة لغرض شراء صوته الانتخابي ليس إلأ وهذه المؤسسة هي في حقيقة الامر مجرد واجهة لمشاريع وتنفيذ استراتيجية فيلق القدس الايراني ولعلى ما صرح به السيد زياد نجل الاسير الاستاذ طارق عزيز عميد الدبلوماسيين العرب حول استيلائهم على منزلهم الوحيد وملكهم الشخصي وكذلك سيطرتهم المطلقة وامتلاكهم العقارات والمنازل والأراضي بمنطقة الجادرية المغلقة كليآ لهم ولعلى ما ذكرته صحيفة الاخبار العراقية بتاريخ الجمعة 20 اب 2010 في تصريح مسؤول الاعلام في شركة زين للاتصالات سعد الحسيني وفي معرض تصريحه حول الاعباء المادية التي تتحملها الشركة للحفاظ على مكاتبها وأبراج الاتصالات بأنهم يدفعون شهريآ عشرة ملايين دولار أمريكي الى شركة امنية خاصة تتبع لعمار الحكيم مما يؤدي الى ارتفاع اجور خدمتنا الهاتفية !! وما خفي كان أعظم وأخطر من خفايا وأسرار حقيقية هذه الامبراطورية المالية والأمنية ومدى خطورتها على بقاء العراق كدولة !.
جميع احزاب الاسلام السياسي الموجودة بالحكم لم تعد تعير مبدأ المواطنة أي أهمية تذكر لها فتم استبداله بمبدأ الولاء للطائفة والمذهب والمرجع والعشيرة وأن الولاء للوطن مجرد كذبة !!؟ .
*في كتاب المفكر العراقي الأستاذ عادل رؤوف والمعنون : "عراق بلا قيادة - قراءة في أزمة القيادة الإسلامية في العراق" يذكر في الصفحتين 306 ـ 307 ليكشف لنا حقيقة أن (عمار الحكيم) إيراني الجنسية ومسقط رأسه إيران وليس العراق ولا يحمل الجنسية العراقية وخدم في الجيش الإيراني أثناء الحرب وهذا ما نصه :
جناب الأخ الحاج سلمانيان
مسؤول الوحدة العسكرية المحترم
السلام عليكم
عطفا على كتابنا المرقم 1653/6/9 آ/13 المؤرخ في 16/11/1371. فيما يخص السيد عمار الحكيم نجل سماحة حجة الإسلام السيد عبد العزيز الحكيم وحامل الجنسية الإيرانية المرقمة 3. 895639. 371 في جبهات القتال والعمل الجهادي في التواريخ المدرجة أدناه، راجين مساعدته في صدور كارت الإعفاء من التجنيد ودمتم موفقين
من 5 ـ 3 ـ 1363 لغاية 5 ـ 5 ـ 1363
من 15 ـ 5 ـ 1363 لغاية 3 ـ 11 ـ 1365
من 15 ـ 12 ـ 1365 لغاية 1 ـ 2 ـ 1366
كان في مهمة التعامل التبليغي والإسناد لحركة المجاهدين العراقيين.
من 28 ـ 12 ـ 1362 لغاية 25 ـ 1 ـ 1362 كان في مهمة التعامل مع تعبئة السيد الحكيم المستقرة في منطقة مريوان جبهة الحرب في البلاد.
من 15 ـ 2 ـ 1368 لغاية 1ـ 5 ـ 1368 كان في مهمة التعامل مع قوات المجلس الأعلى فيما يرتبط بعمليات تحري حلبجة وإغاثة المصابين بالأسلحة الكيماوية.
كذلك كانت له مساهمة فعالة ولمدة تزيد عن 12 شهرآ وبشكل متقطع للقيام بمهمات جهادية وتبليغية في مقارعة النظام العراقي في مختلف الجبهات.
التوقيع
رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإسلامية العراقية
محمد تقي المولى
جناب الأخ الحاج سلمانيان
مسؤول الوحدة العسكرية المحترم
السلام عليكم
عطفا على كتابنا المرقم 1653/6/9 آ/13 المؤرخ في 16/11/1371. فيما يخص السيد عمار الحكيم نجل سماحة حجة الإسلام السيد عبد العزيز الحكيم وحامل الجنسية الإيرانية المرقمة 3. 895639. 371 في جبهات القتال والعمل الجهادي في التواريخ المدرجة أدناه، راجين مساعدته في صدور كارت الإعفاء من التجنيد ودمتم موفقين
من 5 ـ 3 ـ 1363 لغاية 5 ـ 5 ـ 1363
من 15 ـ 5 ـ 1363 لغاية 3 ـ 11 ـ 1365
من 15 ـ 12 ـ 1365 لغاية 1 ـ 2 ـ 1366
كان في مهمة التعامل التبليغي والإسناد لحركة المجاهدين العراقيين.
من 28 ـ 12 ـ 1362 لغاية 25 ـ 1 ـ 1362 كان في مهمة التعامل مع تعبئة السيد الحكيم المستقرة في منطقة مريوان جبهة الحرب في البلاد.
من 15 ـ 2 ـ 1368 لغاية 1ـ 5 ـ 1368 كان في مهمة التعامل مع قوات المجلس الأعلى فيما يرتبط بعمليات تحري حلبجة وإغاثة المصابين بالأسلحة الكيماوية.
كذلك كانت له مساهمة فعالة ولمدة تزيد عن 12 شهرآ وبشكل متقطع للقيام بمهمات جهادية وتبليغية في مقارعة النظام العراقي في مختلف الجبهات.
التوقيع
رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإسلامية العراقية
محمد تقي المولى
No comments:
Post a Comment