آخر الأخبار تفيد بأنه تم التحقيق مع أحد عناصر المخابرات الإيرانية , الذي أعترف بدوره بأنه مجند وعميل يعمل لدى تلك المخابرات الإجرامية , والتي تعمل على تشجع عملائها على ارتكاب أفظع الفواحش والجرائم بحق أطفال العراق قبل الكبار , تحت ذريعة وحجة واهية الغرض أو الهدف من وراءه .. التعجيل بظهور الإمام المهدي ؟, حيث أفاد مجرم مرتبط بفيلق القدس الإرهابي بأنه قام باغتصاب العشرات من الفتيات القاصرات في مدينة النجف , حيث يقول :
لقد أقنعتني المخابرات الإيرانية بأن لي أجر عظيم عند الله , لأن انتشار هذه الأعمال الوحشية تعجل من ظهور الإمام المهدي ؟.
فقد كشفت مصادر قضائية عراقية مطلعة إن عميلاً إيرانياً , ارتكب أبشع جريمة اغتصاب مسجلة في تاريخ القضاء العراقي , وهذا المجرم يدعى ( علاوي جبار كاطع علاوي ) , والذي تم القبض عليه متلبس بالجرم المشهود .
حيث كشفت الاعترافات التي أدلى بها هذا السفاح المجرم , أنه ارتكب ما يربو على ( 25 ) جريمة اغتصاب بحق فتيات عراقيات قاصرات , لا تتجاوز أعمار الواحدة منهن أكثر من ( 11 ) عشر عاماً , وهنالك من هن في عمر الخمس أو السبع سنوات , حيث كان هذا الذئب البشري والعميل الصفوي يستدرج ضحاياه بشتى الوسائل والإغراءات وخاصة بالمال والحلوى والملابس .
إن الجرائم التي اعترف بها هي كالتالي :
يوم 26 / 8 / 2007 افترس طفلة عمرها سبع سنوات , في حي الرسالة في النجف .
يوم 24 / 9 / 2007 أفترس طفلة عمرها 11 عشر عاماً , في النجف أيضاً منطقة الجديدة الرابعة .
يوم 28 / 10 / 2008 اغتصب طفلة عمرها 10 سنوات في حي الأنصار .
في يوم 21 / 1 / 2008 أنتهك عرض طفلة عمرها 7 سنوات في النجف – حي الجزيرة .
وفي يوم 24 / 1 / 2008 ارتكب نفس الجريمة مع طفلة عمرها 10 سنوات في منطقة النجف الجديدة .
في يوم 17 / 2 / 2008 مارس الفاحشة بحق طفلة عمرها 8 سنوات في منطقة النجف الرابعة .
يوم 5 /3 / 2008 قام باستدراج قاصر عمرها 9 سنوات في منطقة النجف الجديدة / حي العروبة .
وفي يوم 13 / 4 / 2008 تم إلقاء القبض على هذا المجرم والسفاح , وبصحبته طفلة صغيرة من أهالي الكوفة , وقد اعترف أمام الجهات القضائية في النجف بارتكاب ( 25 ) جريمة اغتصاب بحق فتيات قصر وبأعمار ما بين ( 11 – 5 سنوات ) .
وقد أفاد عدد من العاملين في سلكي القضاء والشرطة في النجف ( مكتب الوفاء للتحقيقات والجنايات ) بأن عناصر على صلة بالسفارة الإيرانية في بغداد . وكذلك في قنصليتها في مدينة النجف , وبكل وقاحة وصلف بأن يؤثروا على مجرى التحقيقات , والتكتم على صلة المجرم بالجهات المخابراتية الإيرانية , وحتى من خلال الضغط على وزارتي العدل والداخلية في بغداد .
وقد أشارت نفس تلك المصادر بأن المجرم المذكور , أعترف أمام بعض المحققين بأن جهات إيرانية كلفته بهذه المهمة الإجرامية من أجل انتهاك حرمات العوائل العربية في مدينة علي أبن أبي طالب , النجف الاشرف , وخاصة تلك العوائل والقبائل العربية التي تعارض النفوذ والتغلغل الفارسي الصفوي في مدينة النجف وكربلاء خاصة ومناطق الوسط والجنوب والفرات الأوسط عامة , ومن ثَم الضغط على هذه العوائل وهذه الفتيات للانخراط في المشروع والعمل المخابراتي الصفوي الإيراني في هذه المدن العراقية ذات الأغلبية العربية الشيعية , فضلاً عن نشر الفساد والرذيلة وزواج المتعة في أروقة هذه المدن المقدسة .
وعلى حد قول المجرم ( علاوي جبار كاطع ) بأن الجهات الإيرانية أقنعته بأن هذا العمل ليس جريمة أو فاحشة حسب المذهب الشيعي الصفوي !؟ , وأنه يصب في صالح الجمهورية الإسلامية وفي صالح نشر المذهب ؟, والأهم من كل هذا وذاك سيعجل من ظهور الإمام الغائب ( المهدي ) .
أخيراً أكد المصدر بأن هذه الجريمة وغيرها من الجرائم , تتطلب الكشف عن جميع ملابساتها وتفاصيلها , لكي يطلع الرأي العام العالمي والعربي والعراقي خاصة , على حجم الكارثة والمخطط الإيراني التدميري للبنية الاجتماعية العراقية التي حافظ عليها أبنا الرافدين وخاصة العادات والتقاليد العربية الأصيلة عبر آلاف السنين , من هنا وجدوا أعداء العرب والإسلام ضالتهم عندما سهل لهم الاحتلال الأمريكي الصهيوني هذه الفرصة الذهبية التي لا تقدر بثمن , والتي انتظروها أكثر من 1400 سنة , كي ينقضوا وينتقموا من العراقي العربي المسلم وغير المسلم , الشيعي والسني على حدٍ سواء , عن طريق العبث بأعز ما يملك وبأغلى من ذاد ويذود عنه العراقي منذ فجر التاريخ ... ألا وهو تدنيس شرفه وعرضه وامتهان كرامته , وانتهاك سيادته ووطنيته وقوانينه الشرعية والوضعية .
لقد أقنعتني المخابرات الإيرانية بأن لي أجر عظيم عند الله , لأن انتشار هذه الأعمال الوحشية تعجل من ظهور الإمام المهدي ؟.
فقد كشفت مصادر قضائية عراقية مطلعة إن عميلاً إيرانياً , ارتكب أبشع جريمة اغتصاب مسجلة في تاريخ القضاء العراقي , وهذا المجرم يدعى ( علاوي جبار كاطع علاوي ) , والذي تم القبض عليه متلبس بالجرم المشهود .
حيث كشفت الاعترافات التي أدلى بها هذا السفاح المجرم , أنه ارتكب ما يربو على ( 25 ) جريمة اغتصاب بحق فتيات عراقيات قاصرات , لا تتجاوز أعمار الواحدة منهن أكثر من ( 11 ) عشر عاماً , وهنالك من هن في عمر الخمس أو السبع سنوات , حيث كان هذا الذئب البشري والعميل الصفوي يستدرج ضحاياه بشتى الوسائل والإغراءات وخاصة بالمال والحلوى والملابس .
إن الجرائم التي اعترف بها هي كالتالي :
يوم 26 / 8 / 2007 افترس طفلة عمرها سبع سنوات , في حي الرسالة في النجف .
يوم 24 / 9 / 2007 أفترس طفلة عمرها 11 عشر عاماً , في النجف أيضاً منطقة الجديدة الرابعة .
يوم 28 / 10 / 2008 اغتصب طفلة عمرها 10 سنوات في حي الأنصار .
في يوم 21 / 1 / 2008 أنتهك عرض طفلة عمرها 7 سنوات في النجف – حي الجزيرة .
وفي يوم 24 / 1 / 2008 ارتكب نفس الجريمة مع طفلة عمرها 10 سنوات في منطقة النجف الجديدة .
في يوم 17 / 2 / 2008 مارس الفاحشة بحق طفلة عمرها 8 سنوات في منطقة النجف الرابعة .
يوم 5 /3 / 2008 قام باستدراج قاصر عمرها 9 سنوات في منطقة النجف الجديدة / حي العروبة .
وفي يوم 13 / 4 / 2008 تم إلقاء القبض على هذا المجرم والسفاح , وبصحبته طفلة صغيرة من أهالي الكوفة , وقد اعترف أمام الجهات القضائية في النجف بارتكاب ( 25 ) جريمة اغتصاب بحق فتيات قصر وبأعمار ما بين ( 11 – 5 سنوات ) .
وقد أفاد عدد من العاملين في سلكي القضاء والشرطة في النجف ( مكتب الوفاء للتحقيقات والجنايات ) بأن عناصر على صلة بالسفارة الإيرانية في بغداد . وكذلك في قنصليتها في مدينة النجف , وبكل وقاحة وصلف بأن يؤثروا على مجرى التحقيقات , والتكتم على صلة المجرم بالجهات المخابراتية الإيرانية , وحتى من خلال الضغط على وزارتي العدل والداخلية في بغداد .
وقد أشارت نفس تلك المصادر بأن المجرم المذكور , أعترف أمام بعض المحققين بأن جهات إيرانية كلفته بهذه المهمة الإجرامية من أجل انتهاك حرمات العوائل العربية في مدينة علي أبن أبي طالب , النجف الاشرف , وخاصة تلك العوائل والقبائل العربية التي تعارض النفوذ والتغلغل الفارسي الصفوي في مدينة النجف وكربلاء خاصة ومناطق الوسط والجنوب والفرات الأوسط عامة , ومن ثَم الضغط على هذه العوائل وهذه الفتيات للانخراط في المشروع والعمل المخابراتي الصفوي الإيراني في هذه المدن العراقية ذات الأغلبية العربية الشيعية , فضلاً عن نشر الفساد والرذيلة وزواج المتعة في أروقة هذه المدن المقدسة .
وعلى حد قول المجرم ( علاوي جبار كاطع ) بأن الجهات الإيرانية أقنعته بأن هذا العمل ليس جريمة أو فاحشة حسب المذهب الشيعي الصفوي !؟ , وأنه يصب في صالح الجمهورية الإسلامية وفي صالح نشر المذهب ؟, والأهم من كل هذا وذاك سيعجل من ظهور الإمام الغائب ( المهدي ) .
أخيراً أكد المصدر بأن هذه الجريمة وغيرها من الجرائم , تتطلب الكشف عن جميع ملابساتها وتفاصيلها , لكي يطلع الرأي العام العالمي والعربي والعراقي خاصة , على حجم الكارثة والمخطط الإيراني التدميري للبنية الاجتماعية العراقية التي حافظ عليها أبنا الرافدين وخاصة العادات والتقاليد العربية الأصيلة عبر آلاف السنين , من هنا وجدوا أعداء العرب والإسلام ضالتهم عندما سهل لهم الاحتلال الأمريكي الصهيوني هذه الفرصة الذهبية التي لا تقدر بثمن , والتي انتظروها أكثر من 1400 سنة , كي ينقضوا وينتقموا من العراقي العربي المسلم وغير المسلم , الشيعي والسني على حدٍ سواء , عن طريق العبث بأعز ما يملك وبأغلى من ذاد ويذود عنه العراقي منذ فجر التاريخ ... ألا وهو تدنيس شرفه وعرضه وامتهان كرامته , وانتهاك سيادته ووطنيته وقوانينه الشرعية والوضعية .
No comments:
Post a Comment