مزالت الاخبار والمعلومات المتضاربة حول حقيقة مقتل عزت الدوري في منطقة جبال حمرين وهو ما نفته وزارة الصحة العراقية على اساس ان ليس هناك قاعدة بيانات تمتلكها لغرض التاكد من ان الجثة تعود لعزت الدوري ...
ولكي نكشف الحقيقة للراي العام فقد افاد للمنظمة مصدر مسؤول مطلع بأن :" بأن عزت الدوري كان في قافلة من سيارات الدفع الرباعي متجهة الى جبال حمرين وقد تم قصفها من قبل طيران التحالف علمآ بان التحالف لم يكن يعلم بان الدوري موجود في هذه القافلة وعندما اصيب الدوري بجراح بالغة وتعذر نقله الى المستشفى لغرض العلاج فقد توفى بعد ساعات من اصابتها البالغة وعندها قام تنظيم داعش بالاتصال بالمخابرات الاردنية المتواجدين في محافظة الانبار لغرض بيع جثة الدوري اليهم وفعلآ تم تسليمها لهم وقد قامت المخابرات الاردنية بدورها بتسليمها الى قيادة صحوة صلاح الدين لكي تعلن عن نصرها المعنوني في قتل الدوري ولكن قائد صحوة صلاح الدين عرض الجثة في مزايدة علينية بين كتائب حزب الله وكذلك عصائب اهل الحق وسرايا السلام وغيرها من ميليشيات الحشد الشعبي الايرانية وفعلآ رسى العطاء على عصائب اهل الحق ومن ثم اعلنت العصائب على انها قد تمكن مقاتليها من قتل عزت الدووري وكان لديهم شك بان جثة الدوري هي ليست له وانما لشبيه اليه ولكن مع قدوم وفي انتظار الخبراء الايرانيين بعد ايام تاكدوا بان الجثة تعود للدوري واستغلت العصائب هذا النصر الوهمي لغرض رفع الروح المعنونية والحصول على المزيد من المكانة والامتيازات الحكومية وبين المليشيات الاخرى في الزعمامة على الارض العراقية من جهة اخرى مما اثار ضغينة مقتدى الصدر حول ما جرى من دعاية اعلامية لعصائب اهل الحق والتي كان يصفها دائمآ بعصائب اهل الباطل وبما ان وزير الصحة من التيار الصدري فقد رفضت ان تصرح رسميآ بان الجثة تعود للدوري ووتحججت في انتظار اكتمال قاعدة البيانات الحامض النووي الدي ان اي ".
المخابرات الادرنية وبايعاز من الملك الاردني تعمل مع وزارة الدفاع العراقية ولديها تواجد في بعض مناطق محافظة الانبار لغرض التصدي المسبق لاي محاولة من بعض قيادي تنظيم داعش الى استهداف المناطق الحدودية الاردنية لان هناك من قادة تنظيم داعش من هو مجند من قبل المخابرات الاردنية ولكن بعض قادة التنظيم المتطرفين يرفضون اي تواصل مع اي جهاز مخابرات او جهة امنية صحيح ان هناك خلافات بين قادة التنظيم حول بعض الامور على الارض ولكنها ما زالت هذه الخلافات لا تظهر على السطح الاحداث بصورة مرئية اكثر من اللازم وهي ما تزال تحت السيطرة من قبل قادة التنظيم علمآ بان تنظيم داعش حسب متابعتنا عن كثب هو مرحلة وقتية سوف يتم الانتهاء منها وظهور تنظيم اخر اكثر وحشية ودموية ويمكن ان يطلقوا عليه تنظيم خراسان وهذا التنظيم موجه وسوف يكون بالاساس لايران لغرض زعزعتها داخليآ وتغيير سياستها تجاه برنامجها النووي واشغالها داخليآ وخارجيآ وعدم التفكير بانها سوف تكون زعيمة المنطقة وسوف يكون تنظيم خراسان مدعوم مخابراتيآ وعربيآ ...
ولكي نكشف الحقيقة للراي العام فقد افاد للمنظمة مصدر مسؤول مطلع بأن :" بأن عزت الدوري كان في قافلة من سيارات الدفع الرباعي متجهة الى جبال حمرين وقد تم قصفها من قبل طيران التحالف علمآ بان التحالف لم يكن يعلم بان الدوري موجود في هذه القافلة وعندما اصيب الدوري بجراح بالغة وتعذر نقله الى المستشفى لغرض العلاج فقد توفى بعد ساعات من اصابتها البالغة وعندها قام تنظيم داعش بالاتصال بالمخابرات الاردنية المتواجدين في محافظة الانبار لغرض بيع جثة الدوري اليهم وفعلآ تم تسليمها لهم وقد قامت المخابرات الاردنية بدورها بتسليمها الى قيادة صحوة صلاح الدين لكي تعلن عن نصرها المعنوني في قتل الدوري ولكن قائد صحوة صلاح الدين عرض الجثة في مزايدة علينية بين كتائب حزب الله وكذلك عصائب اهل الحق وسرايا السلام وغيرها من ميليشيات الحشد الشعبي الايرانية وفعلآ رسى العطاء على عصائب اهل الحق ومن ثم اعلنت العصائب على انها قد تمكن مقاتليها من قتل عزت الدووري وكان لديهم شك بان جثة الدوري هي ليست له وانما لشبيه اليه ولكن مع قدوم وفي انتظار الخبراء الايرانيين بعد ايام تاكدوا بان الجثة تعود للدوري واستغلت العصائب هذا النصر الوهمي لغرض رفع الروح المعنونية والحصول على المزيد من المكانة والامتيازات الحكومية وبين المليشيات الاخرى في الزعمامة على الارض العراقية من جهة اخرى مما اثار ضغينة مقتدى الصدر حول ما جرى من دعاية اعلامية لعصائب اهل الحق والتي كان يصفها دائمآ بعصائب اهل الباطل وبما ان وزير الصحة من التيار الصدري فقد رفضت ان تصرح رسميآ بان الجثة تعود للدوري ووتحججت في انتظار اكتمال قاعدة البيانات الحامض النووي الدي ان اي ".
المخابرات الادرنية وبايعاز من الملك الاردني تعمل مع وزارة الدفاع العراقية ولديها تواجد في بعض مناطق محافظة الانبار لغرض التصدي المسبق لاي محاولة من بعض قيادي تنظيم داعش الى استهداف المناطق الحدودية الاردنية لان هناك من قادة تنظيم داعش من هو مجند من قبل المخابرات الاردنية ولكن بعض قادة التنظيم المتطرفين يرفضون اي تواصل مع اي جهاز مخابرات او جهة امنية صحيح ان هناك خلافات بين قادة التنظيم حول بعض الامور على الارض ولكنها ما زالت هذه الخلافات لا تظهر على السطح الاحداث بصورة مرئية اكثر من اللازم وهي ما تزال تحت السيطرة من قبل قادة التنظيم علمآ بان تنظيم داعش حسب متابعتنا عن كثب هو مرحلة وقتية سوف يتم الانتهاء منها وظهور تنظيم اخر اكثر وحشية ودموية ويمكن ان يطلقوا عليه تنظيم خراسان وهذا التنظيم موجه وسوف يكون بالاساس لايران لغرض زعزعتها داخليآ وتغيير سياستها تجاه برنامجها النووي واشغالها داخليآ وخارجيآ وعدم التفكير بانها سوف تكون زعيمة المنطقة وسوف يكون تنظيم خراسان مدعوم مخابراتيآ وعربيآ ...
No comments:
Post a Comment